نسي الراوي بأن السرد شلال من الحزن و أوحال الطريق)
إنه نسج من الحاكي و قد يصدق في أن الرحيق
لم يعد ينمو على ألسنة الطير و إيقاع الصديق
(أو خيال لم يجد مأواه فانحاز الى الراوي بإلحاح الغريق
يخجل الراوي من الحزن فيبكي
:فيقول الساهرون
إن وعدا رائعا في السرد أمسى كالظنون
يخجل الراوي من الحزن فيبكي
:فيقول الساهرون
إن وعدا رائعا في السرد أمسى كالظنون
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.