،و لمّا ضاق بي وكْري، و سئمتْ أضْلُعي ألحانا كما الزمهرير
،و حلّق سِرْب الأماني في غير سماواتي... أ "هيرا !": ناديتُها
.ما الطريق لمجرّتِكِ؟.. ضاقتْ بيّ السّبُل.. كما الرؤيا للضّرير
:استغَثْتُ بأمّ الأرض "جايا" التي حبِلتْ بكِ: "هيرا" و توسّلتُها
.أنْ تخلعي قناع عشتار و تَسبحي في الفُرات بزيّ من حرير
،و حلّق سِرْب الأماني في غير سماواتي... أ "هيرا !": ناديتُها
.ما الطريق لمجرّتِكِ؟.. ضاقتْ بيّ السّبُل.. كما الرؤيا للضّرير
:استغَثْتُ بأمّ الأرض "جايا" التي حبِلتْ بكِ: "هيرا" و توسّلتُها
.أنْ تخلعي قناع عشتار و تَسبحي في الفُرات بزيّ من حرير
....................................................................
."جايا" !.. يا أمّ الأرض و الكوْن، اهمسي ل "هيرا": أنّي لها
:قولي ل "ذات شال أزرق" بما يكفي من مفادِ حكمة و تنوير
!استغنائي عن كلّ المجادف، و اخترتُ شراعا لقاربي: شالها
.قولي لها، "جايا": "خالد" هو في جنّتكِ ،و إنْ أحرقتِهُ كالنّار
."جايا" !.. يا أمّ الأرض و الكوْن، اهمسي ل "هيرا": أنّي لها
:قولي ل "ذات شال أزرق" بما يكفي من مفادِ حكمة و تنوير
!استغنائي عن كلّ المجادف، و اخترتُ شراعا لقاربي: شالها
.قولي لها، "جايا": "خالد" هو في جنّتكِ ،و إنْ أحرقتِهُ كالنّار
.خالدٌ حبّي لكِ، و فوق قبري وردة ستُغيض الزهر بأشكالها
.................................................................
،"هيرا" ! علياء أنتِ... وفاء... و في قاموسي هيام الشاعر
.أصطلي في الصقيع: شرارة حُبك، و في مغيبك لي نيرانها
وفي مغبّة انتظاري أفرش شالك الأزرق علّي أنْعمُ بالقرير
،"هيرا" ! علياء أنتِ... وفاء... و في قاموسي هيام الشاعر
.أصطلي في الصقيع: شرارة حُبك، و في مغيبك لي نيرانها
وفي مغبّة انتظاري أفرش شالك الأزرق علّي أنْعمُ بالقرير
،"جايا" !.. يا أمّ الأرض و الكون، اهمسي ل"هيرا" أنّي لها
.قولي ل "ذات الشال الأزرق": تراقصني أمام النهر لخرير
.قولي ل "ذات الشال الأزرق": تراقصني أمام النهر لخرير
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.