للقصيدة عنوان
كيف لي أن أكون
الحنجرة
بحت الصرخة فيها
الحنجرة
بحت الصرخة فيها
وبقايا القصيدة
حطت رحالها
فوق السطور
بلا عنوان
والثورة
استبدلت فرسانها
بأشباه الرجال
لتعلن
ذل انتصارها
بحجم جراحنا
كبرت دمعة
سكبتها أقدارنا
قبل الأوان
ورغم وجع القصيد
سنكتب
ما يأفكه الخراصون
أليس بعد الموت
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.