نابت هذا المعتق وردة التنائي توشوش لمواكب الفصول ، تتعثر أنفاسها بين جحافل سهاد تسوس من شدة السديم ، هل فاض الكأس تسويفنا المحال ، ومنتهاي رحلة شربتها غيمة مشردة لأرسم السحنة شجنا ناصع الليل على ارتعاشة ناي يتودد رماده واللهيب ،
ها أنذا أمتهن رشاقة الأبجدية لأعبر شوارع الذات مغمض الخلجات ، بالغ الوهج من أنات سليطة والأنا يعنون أسقامه مصابيح إطراق لعلنا بحر من شجون نتآلف أمواج البعاد عبيرنا السجين .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.