أيام كنت معي
كنت أفشيك كل لحظة سرا
و أملأ منك كيس أسراري
أباهي بك نفسي
سرا بداخلي
كم سررت به
سراجا ينير مشواري
إلى أن صدمت بفقدك
بلا سبب يبرره و يدينني
ودون سبق إنذار
تواريك ما كان إلا تعسفا
ما زال ما دمت غائبة
لهيبا يسعر ناري
روحي تأبى إلى اليوم أن تصدقك
ما غبت
فقط عمت عنك أنظاري
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.