اندفعي جهة اليسار،
هناك ود يعانق الشجر،
فرح يؤثث الحُجر،
و سحابة تزول ،
تسقط على شكل مطر..
اندفعي خلف الريح،
و وطدي الحبر في القلم،
اكتبي حرفك بقافية نازك الملائكة،
تجدين السياب يشرح حرية القصيدة،
لا بحرا يصدك،
و لا عجز في ترتيب الشدو،
سأستمع إليك بطلاقة،
و اوكسيجين رئوية ..
استنشاق هدوء على أرائك دفئية،
اندفعي بذاك النسيم،
بتلك القصيدة،
و تلك القافية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.