تبتهج ملامح الوجه الموغلة في رمال الحزن ، التعابير خطوط متباعدة تجري بين أوديتها مياه الحياء آاااااااهٍ أستظل خلف أنينها حتى ما شاء الوجع ! يومئذٍ يخضب الدمع محراب السكينة تحت جنح الليل الحمى تعلن شوقها للعناق ، لا أعلم متى أجمع أشيائي القديمة لأرمي بها في بئر النسيان لم تزل تؤرقني أسماء الدلع الطفولية ، ما عدتُ أعشق المدرسة مذ علمت أنَّ أمي أودعتْ سري فيها ! مسكينة هي لا تعلم أني محاضر ممنوع أنْ أكون مدرسآ في سجل الحضور الصباحي ، لمَ لا أحلم بالإدارة كما حلمتْ أمي !!!!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.