النهار متقلب الرماد منقبض في كف الريح
فراغ مشتت الزوايا
كنت قد وقعت خاطرة البرد على ناصية الليل الجافي ، تحسست جليد الأصقاع الممكنة حيث تتلعثمين خطيئة صدفة
لتجمع حقائب الشعور
ثقيلة الأنات
تدسني تضاريس وعرة البوصلات
على امتدادي المحتدم الأرق
رغم وشاية الليل
أجمل لغة العراء بين كثبان الصمت فأناعس موجي النشاز
ترميز قلب
يغالب أوراق التساقط لكي يرمم وجه الكثافات المتطاول شتاءها
فأجنح بتؤدة الوجوم
ملاك فجر أخضر
لا عطش يتلو غواية الشعر
في معاودة الذات . من ندى شوق عزف ألحاني المترامية اللغز.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.