هو السلام السعيد يسكنني فأطفو كبدر على وجه نهر مظلم.كل حرف يبدو ذئبا بريئا في زمن لايوسفي.حديث المرآة ضبابي ....لاشيء تغير، الحلم طائر حر تشكو من بسالته شباك الغدر والغابات العذراء توثق انتصاراته
السلام وحده،قيد وحشية أفكاري لذلك أصمت عن كل ضجيج يحدثه الغياب وأنتظر الصرخة الكبرى .
في زمن لايوسفي تنجب السنابل المزيفة قنابل نووية ويحتفظ الاخوة ببعض البذور الحقيقية في جوف الأرض حيث تعيش كذبتهم ..هم أسياد ...و سر الحياة كنزهم الموعود ...بهذا حدثتهم مرآتهم !!!!
ما أتعسهم ..!!!
ما أجهلهم ..!!!!
كل حرف مسالم وسعيد ماهو إلا سنبلة يوسفية خالدة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.