تلك النافذة
على أوتار المقل
لتستريح عيناك
على أوتار المقل
لتستريح عيناك
بلحن الصمت
كالوردة المغسولة بالدم
تمدح لحن الفراشات
وتدمع عيناك
حين تقرأ سورة التراب
حين تعيد صورة الصبا
على مرآة نجمة
وتحاكي
تجاعيد الخريف
على عزف الريح
وتمسح دموع نخلة
مخلوعة
طال دمعها
ولثم مصحفها اليتيم
شغف الحبر
.......على صفحة ثمرة
.على صفحة الجمر
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.