حديث الغياب
أرقتني الأماكن وهذا الحرف يلازم فاه الشاعر، يكتبهُ نكاية، ويبقى الحضور وجوها، لا تفارق، عيونكم والأحلام.
حديث الشاعر
حين تأبط وجوها، فرِحت يوماً بكتاب، ناجيت فرحهم بالدمعة، يهدأ بالرحمة وجعي، في محطات انتظاري، صارت على السطر ورودا، كلمات تعطر
من يقرأ حضوري، غاب الغياب، من دفاتر أشعاري.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.