...هلا سبقتني إلى الحلم
،لقد دفعت عنك دية الكوابيس
.من رحيق الوعود المحجوزة
،لأنشطر عني من جموح قسوة
،كبقايا عطر
.ذابل البشارة
،لأتبدد بين شهد الألم
،كآهات أصوات
.جامحة البحة
،لأحتكر فوضى الإيماءات
،أعاند نواميس الندى
.أمتشق ما تبقى من كبرياء
،لأبحث عن بتلات عمر
،بين قطرات ميلاد
.ضوعت شغاف القلب ريا
،فألقى الشوك قد انغرس
وئيدا. ..وئيدا
.بين الخفقة و البهجة
أنصت للصدى ى ى ى
،يرجع نعش كلماتي
.جامدة الشذى
فيرتد الوريد
حاسر الرأس
.خاسئا
،وقد لبى النداء
،ببضع أحلام تكفي لبعضي
....فكلي كان أنت
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.