يشحب المساء على شوك المسافات المتباعدة الأنفاس ، هناك رحلات تجمدت في عروق الصيف الجاثم بخيوطه الداكنة والصيف متيم الرمل يتلاشى في خصاص المكوث ، حتى الدوائر عجزت عن الدوران بفعل عطبها المجهول ، هي فقط معادلة رتيبة ذات حدود دخانية تسرف في احمرار العيون الثابتة في رعشاتها الذليلة ، هل انهزم ليل الشعراء منتصف الوجوم تتصلب به مخالب هواء مفتون الشك
أهازيجها المجمدة على جثث الأفكار تلك الأعراس التي دحرها سيد الوباء القاري أجواءه الباكيات ، ما أحلى عذوبة الشعر الذي انتحل الموج عميقا عميقا في شتات التعبير لكي تليق بنا المغامرة الكونية المنقبضة أجنحتها بين ركام انتظار سخي يلوك جفاف صيفه المهزوز
أهازيجها المجمدة على جثث الأفكار تلك الأعراس التي دحرها سيد الوباء القاري أجواءه الباكيات ، ما أحلى عذوبة الشعر الذي انتحل الموج عميقا عميقا في شتات التعبير لكي تليق بنا المغامرة الكونية المنقبضة أجنحتها بين ركام انتظار سخي يلوك جفاف صيفه المهزوز
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.