أستلذ كثيرا بحرارة الشوق
ولهيب الانتظار
حتى قسوة الوقت
أتم السباق محلقا بأمنياتي الفتية
أجتاز كل الموانع بنظرة منك
أرسم من خلالها لحظات الفوز
أجتاز كل الموانع بنظرة منك
أرسم من خلالها لحظات الفوز
ونشوة اللقاء
طاويا مسافات البعد
أعانق الأرض
فتنبت شقائق النعمان على جسدي
مشاكسة عاشق ياحبيبتي
يجتاز آخر فصل من ملحمة معاصرة
يخلد فيها روح الحب
في زمن شوهت ملامحه الحرب
وأصبح الإنسان مجرد أطلال كاذبة
فقدت ظلها تحت جنح الدمار
الرسائل وحدها لا تكفي
...تحية الصباح
...موسيقى الليل
قبلات ترافق صوتك الفيروزي
أسف… . حد الرغبة
فانا متخم الأفكار
لا أملك لياقة كافية
أعجز عن حمل فكرة لبنية
لم أمرن تفكيري يوما
.للعب مع الآخرين
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.