lundi 3 juin 2019

سفر لقصيدة // نصيف علي وهيب // العراق


هي تعرفُ أنَّ الحلمَ سفرٌ ، لمتاهاتٍ في العيون ، تذهبُ لأولِ لحظة ، فيغويكَ الحنين ، قدرُ الحالمِ شِعرٌ ، يأتي حين لا تأتي ، ولا ينزل مع الوجدِ دمعاً ، إذنْ في الدربِ قصيدة ، اِلقِ بها ، على السطرِ ، ستنتشرُ الكلماتُ رؤى ، اقرئيها حلما آخر للعيون .




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.