كم مرة وأنا مولع بزمن يضحك من ارتداد الجمر
تلك الصدفة من ضحى يبركن لهجات الشتات
وذالك العشب من فتيل وغناء
الثورة المنزعجة من مآثم الخوف . تفصح عن كرز القلوب لتذوب عناقيد النشوة لهيب أوصالنا
نحن المنتفعون بزرقة نهار يتناسل في الريح ويتبسم من كذا شهور لوارف الصدفة المجنونة العيون
هي الثورة بفستان سلمية الميدان
كل ثانية تكبر أعشاشها فيحين الزمن عيش حمام . صدفة البزوغ من تخوم المدى
على دهشات الشطآن
...
وهذا الترتيل معتق من ليل الشقوق . ومن وقيعة الخطاب المالح . من تتابع أعمدة الخنق في عروق التاريخ المذعور
من فارس جبال يتنفس الثورة
فتصعر خد النهار
.هذا الجيل على جبينه تضاريس نور ونار
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.