يكتظ رحيق الورد
يقطر من شفتيها
وأنا شهوة ليل
تيها فيها
إن زار عناق
رقصنا حتى نثمل
نعزف وجدا
مقطوعة عشق ازلية
نرسم وردا
فوق الثغر
وعلى العنق
ننثر قبلات وردية
كانت ليلة
أجمل ليلة
كنا فيها جسدا واحدا
روحا واحدة
طبق الأصل
مر الليل طرفة عين
حلما كان
ما أحلانا
كان طويلا
.أعواما كانت لحظاته
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.