أنتشي بجراءة كلماتي
مع انحنائي .. أدير ظهري
عن أنياب مزقت لحم حاضري
أقبض بشدة على يد طلل
في اللازمان ...أعدُّ أيامه
هذيان قلمي يثير بركان السطور
أحيا بصوت أبي يطرق الباب
عند الغروب .. وشفاه أمي
تقترب بهمس .." مَنْ "
يحتدم السؤال بالجواب ... "أنا"
الآن أشم رائحة تعب أبي
وتهطل عليَّ عواطف أمي .. ابتسامة
هطول ينقذ بذكراه قلب متعب
حين استرجع نبضات شوق
.تستيقظ في أول ساعات كل ليلة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.