ليس عجيباً أن يتأخرَ لونُ الصباحِ إلى الغد من هيمنةِ السحبِ الرمادية، لن نستمتعَ باستقامةِ أشعتِها، قطراتُ الماءِ العالقُ فيها لون الطين غيث للجسد، سيتذكر ورق التوت قبل أن يرتدي الحرير عرفاناً، ولا تقظمْ فاه القزةِ ورقة، مثلما تميل إلى غسقِها الشمس، أميلُ إلى الأحلام، كي لا أصحو
على يومٍ ملونٍ بالبرد، يلتهم حرارة الأيادي، غدا بتساؤلي المعهود، يعود السلام.
على يومٍ ملونٍ بالبرد، يلتهم حرارة الأيادي، غدا بتساؤلي المعهود، يعود السلام.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.