تسافر نبضا من حنين
على بياض الوهم الآتي منك
وحده غيم الحبر المشتهى
يمدني ببعض الذكريات
في مدارج صمتي
يرتقي الحنين
يمتد إليك خيط بقاء
فترسمه الأقلام
على ما توسده الأحلام
من نقاء ...
تمضي على صهوة الأنامل
هذي الأقلام
تستعير من وشم المداد
امتدادها الآبق
تلقي بالكلمات
من شرفة المعنى
و على هودج المجاز
تحملها الاستعارات نبضا
لفيض هذي الأقلام ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.