تكتبني الأيام بأظافرها
فينزف دمي قصيدة موجعة
يكتنف قلبي الحزن المبّطن
تظهر تجاعيد روحي في وقت مبكّر
ما أنا إلّا صرخة البدر
ولون شجوني
يعكس اللون الغامق
فالفرح لا زال عقيماً
وضحكتي مختومة بالشمع الأحمر
هل أنا إنسان
أم ماذا
تركض ظنوني نحو الغيهب
لكنّي لن أساوم
سأبحث عن نبتة الخلود
حتى آخر خفقة العمر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.