إنها فقط وشوشة
خلف الجدران
وتحركت خلايا الأذن
تستنشق الشهوة وعشب
الجسد،
إذن للتاريخ رئة
تتنفس العصر
تفرش سرير الوقت
عند فخذي امرأة من احتمالات،
أو هي الطريق إذن
تحفها لهجات الرغبة
تسترق الخطى
إلى
شاطئ صدرك
حين تدلى الزمان يرتكب
ضحكته الثكلى
بإشارة عرافة تقرأ الرمل.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.