mardi 27 octobre 2020

مجازفة // حسين حسين // تونس


سولت لي نفسي طرق باب الذكريات
فسمعت أصوات دفء خافت
قد انبجست من أمكنة قصية
راوغني إغراء جمال شخوص
تمثلت لي في عنفوان شبابها
و كدت أعود على بدء
وألج إلى هنااااااااك
قاطعا مسافات طويلة
و مخترقا طبقات زمن بعيد
تراكمت على رفوفه أغبرة كثيفة
لكن ها رياح الحاضر العنيف
تعصف بي و بالباب في مخيلتي
فتوقظني على جراح واقع أيامي
و على آلامي
و توصده ...





Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.