حكمَتْني بسلطة الهوى
فبايعتها بمملكتي الحاكما
أنا من كنت نصراني العشق وصرت بحبها مسلما
ما رجوت بها غير حسنات
وخشيت الجني مأتما
فكيف أنسى كفري بالشفاه حينما ثغرها لي تبسما
رممتني بقبلة ملحها بارود
بعد أن كنت محطما
يا من أنطقت عيوني
حين رمتني النساء بالعمى
يا زليخة الحسن التي بها القلب والعقل أقسما
ارحمي عبدا قد رآك كعبة
فقصَدَكِ طاهرا مُحْرِما
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.