لكنْ منْ ...؟ فقد رسفتِ المهج.. بما نصت عليه الحجج (1) .... ، دهشة ... مزارات الخلاص المذهّبة ، ترسم على قارعة التوبة ، وجوهَ دعاء المُزمِّلين.. بلوعة حشجراتهم المبعثرة ...،.. في مسالخِ الاصطبارالمضاعَفِ النُّخب ..
..... / العُري .. فستان الزمن المرقّع للفكرة اليتيمة ( 2 ) ... ، لما باع طائر الوصايا المركومة على أهداب النذير الاخير للهذيان الاول ، عُشَّه .. ظل يراقصُ أغصانَ الملذات العاريةِ الأقداح..، حتى انطفاء الأسئلة العذراء ، في مواخير الاجابات الناضبة الضياء ، فبوابات مطابع المغفرة المنتشيةِ بماريجوانا الأمس القادم على صهوة أذان الفجر، لاتفتح فخذيها سوى لمراسلي صحف السماء(+0) ، فصَلِّ قريرَصدىً على صراط العروج الى.. جحورعظيم الاجور ، ثم نَمْ اسيرَ فنجانِ ارتعاشةِ النشور ، في قيامة بِكرِ أمانيكَ ، فإذا سرابُ ظلالك ...دهاقُ كأس دانيةِ ، فالسعير .. صليبُ لا ...، والفردوس...صولجانُ نَعَمْ .
هامش امام المحققين ( قُدس سرُّعلمه باحلام الساهدبن ) :
( 1) ... ان كنت وهماً فأنت حر .
( 2).. او كنت حراً فأنت وَهْم .
( +0 ).. الصمت لغة اهل الجنة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.