وحتى لا أصاب بعاهة العزوف
عن باحة اللقاء
وأقف عند قارعة الكذب ألتمس لنفسي سبعين عذرا
سأجعلك وِردا عميقا
بعد أذكار الصباح والمساء
وأُحَصِّن روحي باخضرار ابتسامتك أتقى منك هجرا
لو مدني الله بألف سنة
لعشتها لأجلك بكل الوفاء
أقيدني بجسدك بخصلاتك فبقيدك أنا أكون حرا
أنحث وجودي فيك
بإزميل الحب لأضمن البقاء
أيا امرأة منحتني بعد كل هذا العمر أملا وعمرا
أيا برتقالية الخد
نهلة الاشتهاء
و يا نبع الارتواء
ويا منجم الدهشة مديني قبل وبعد كل لقاء صبرا
لا يهم إن يدمرني الانتظار
المهم أن أكون في الموعد معك ويطول اللقاء.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.