lundi 2 décembre 2019

تجاعيد الخنساء // أحمد بياض // المغرب



تطفو
على المحيا
تترجم
فراغ المقل؛
،حلة رمادية
وسديم
يحمل الآهات
الساكنة
.في مدن الفجر
فاضت حناء الأنين
على نجمة الزغاريد
!!!!!!أين السبيل؟
تلال مارقة
...على وشم الجوع
تعود ليلى
بأعراس الشتاء؛
وخلف الأسوار
ريح مهزومة
.....وبكاء
أعراق ليل
تخدر
.موجة الصمت
امتحن
جسد البداية
عندما
يشقه المنفى
وتعيد الواحة
.غسيل الصحراء


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.