،الحب أنثى عنكبوت عجوز
،تسكن زاوية صليب صدئ
و تقرأ ترانيم القديس ڤلانتاين
لتستدرج القلوب المنهكة
...لقداس هجين
،شاسعٌ وهم هذه الكذبة
،ندخلها أحياء
...ونغادرها موتى
،ترفعنا لمقام الحلم
،بلا سواري
...وتنسف سلالم الرجوع
،ليس من عادتي النكران
،ما زلت أمص أصابع النشوة
،و أستعرض فصول الحب
...بالعرض البطيء
،لكن ذكرياتي شاحبة
،تلبس موضة الأبيض والأسود
...و تنتظر الساعة على ناصية بزار قديم
،القلوب الحمراء
...خيول مصابة بالسل
،تسعل شهيقا مسعورا
وتنشر وباء الراء
...في منتصف الحب
،وما بين حب وحرب
،تصير الأجساد قمامة
والعواطف بالوعات
....تعري نتانة العباد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.