samedi 22 février 2020

سجين هواها // وفاء أعمو // المغرب


حلّ الجفا إلا من فؤاد " تهاني"
...يجادلني في هواها ...والأماني
أناديك قلبي، هل أعود في الهوى أدراجي
وهل للسجين حيلة أمام السجان؟
نتوق شوقا إلى حبيب يذوب صبابة
وهل أنت غير عاشق...ولهان؟
...إذا لم تف بوعد ولم تصن عهدا 
ولم تحفظ عشرة، فأنت حتما أناني
...أَتُشكِّك إذ نوفي عشقنا حقه
ونرعاه بحنو، كما الطفل ،بوجدان؟
وأنت غيور والحبيب فيك معاند
.وأنت غيور ، والحبيب منك يعاني




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.