كيف لِلعَينِ لمّا لمحت إليّ، أسرتني .. و في بحرها تُغرقني؟
و أنا لِ "شجرة الدّر" ما ركعت،ُ و لا لِ "بلقيس"سجدتُ
فكيف هي تُحبسني في قمقم يُشبه قلبها، و قِلاع تَسْتَعبدُني؟
...فكيف لك أنتِ ذات السلطان فوق رقبتي، و ذات الشال
يستعْذِبُني؟
...و ... قداسة الحب.... أحبكِ
في الصِّغرَ... نعناع، زيزفون، نعمان: بلسم... و ربيع طفولة
.لَعِبْنا هناك: طوق مرْسوم على لوحة الغيم كم، و كم بطولة
.ثمّ كبر حَجْمُنا، صغر قطر حلمنا... فتمدّد أفقنا لِيُنزِل الحمولة
.و في خِضَمّ المعترك.. كِدْتُ أستبيحُكِ، و دمي، لولا الرجولة
.لَعِبْنا هناك: طوق مرْسوم على لوحة الغيم كم، و كم بطولة
.ثمّ كبر حَجْمُنا، صغر قطر حلمنا... فتمدّد أفقنا لِيُنزِل الحمولة
.و في خِضَمّ المعترك.. كِدْتُ أستبيحُكِ، و دمي، لولا الرجولة
.و ... قداسة الحب.... أحبكِ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.