أمس
ظرفٌ مبني على الفجرِ
فالكسرِ لا يليقُ بالشمسِ
ذاتَ الحُسنِ والنسبِ
أراها تُرمى بالحجرِ
من ذوي الآثامِ والزللِ
أيكم ديكٌ
ليغازل صباحها الندي
فوقَ تلالِ المدينةِ
لعلّ دجلةَ تلتفتْ إليهِ
أقسمُ أنكم طارئون
ثعالبٌ في هواها تُفتنون
كلُ يومٍ تُصرعون وتقتلون
دونَ أنْ تبصركم وما تتمنون
إياكم والمساس بأوراقها الملونةِ
فهي شجرةٌ مثمرةٌ
لا تهب لذيذ ثمارها إلا للطيبين
.الذين يأكلون النعمةَ فيشكرون
ظرفٌ مبني على الفجرِ
فالكسرِ لا يليقُ بالشمسِ
ذاتَ الحُسنِ والنسبِ
أراها تُرمى بالحجرِ
من ذوي الآثامِ والزللِ
أيكم ديكٌ
ليغازل صباحها الندي
فوقَ تلالِ المدينةِ
لعلّ دجلةَ تلتفتْ إليهِ
أقسمُ أنكم طارئون
ثعالبٌ في هواها تُفتنون
كلُ يومٍ تُصرعون وتقتلون
دونَ أنْ تبصركم وما تتمنون
إياكم والمساس بأوراقها الملونةِ
فهي شجرةٌ مثمرةٌ
لا تهب لذيذ ثمارها إلا للطيبين
.الذين يأكلون النعمةَ فيشكرون
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.